رد: جدائل الحنين
فِي غِيَابِك ,
إِمْتَلَى قَلْبِي بِالْهُمُوْم عَشِقْت عَيْنَى الْدُّمُوْع وَصَار الْفَرَح بَحَيَاتِى مَعْدُوْم فِى غِيَابَك , الْهَم إِحْتَوَانِي الْفَرَح نَسَانِي وَصَار الْأَلَم عُنْوَانِي فِي غِيَابِك , ضَاعَت الْأَمَانِى مَاتَت أُحِلَّامِى إِخْتَفَت احْلَى الْمَعَانِى فِى غِيَابَك , مَات فَرَحِي .. وإِزْدَاد جَرِّحِي يَاسَيِّد الْجُرْح وَالْحَزَن طَوَانَّي .. وَلَوْنِي مَاعَاد هُو بَلَّوْنِي ياضَحِكّة عَيـوَنِي .. |
رد: جدائل الحنين
كَيفْ أنزَعْ ذِكراكْ مِنْ أضْلُعي و
أمْضي دونَكْ .!؟ ومَازالتْ صورَتَكْ تَلتصِقْ بأعمَاقْ ذاكِرَتي وتسكُنْ أورِدَتي أكوامْ منْ الأشواقْ .! |
رد: جدائل الحنين
مَهمَا كَبِرنا وتَكابَرنا يَبقَى بداخِلنا طِفلْ يَحتاجْ الاحتِواء .
|
رد: جدائل الحنين
أحببتُك كَ أُنثي شَرقيه لَا تَسمحْ لها شَرقيّتها أنْ تعترِف لَكَ بِحُبها ..!
وأحْببتني ك رجُل شَرقي لا يسْمح لَه كِبريائه أنْ يخبرني بِحُبه ..! لِذلك لَم نَجنِي سِوى خَسارتنَا للحُب !155:- |
الساعة الآن 02:19 PM. |