رد: عـزف بـنـزف !
هل لي أن أختفي من ذاتي موهومٌ يا الأنا |
رد: عـزف بـنـزف !
لتلك العيون الغارقة في دموعها لتلك الغيوم السابحة في سحابها عنك أكتب يا قلبي |
رد: عـزف بـنـزف !
أعلنت عليك الحرب ... يا قلبي |
رد: عـزف بـنـزف !
نعم أنا رجل الفوضى والصمت فهل من معترض؟ |
رد: عـزف بـنـزف !
لا أحب القوانين التي تقيدني لذلك روحي محكمه انا قاضيها |
رد: عـزف بـنـزف !
غائب عن الوعي غائب عن الوضع |
رد: عـزف بـنـزف !
... أخاف نور الليل مربك مشتت مرعب كاذب بنوره ... |
رد: عـزف بـنـزف !
قلبي أرض فارغة إلا من قرع الطبول أتراه أنتِ التي أقمتِ دولتك بين صفحات القلب؟ |
رد: عـزف بـنـزف !
مخضبة عقولنا بالحبر فأي حرف سيتحملنا؟ |
رد: عـزف بـنـزف !
لــ كوكب الأرض ـــــــــــــــــــــــــ عذرا فنحن لا نفهم ما تعنيه البيئة |
رد: عـزف بـنـزف !
هل من مسكّن لألم الحرف؟ |
رد: عـزف بـنـزف !
للأشياء المتحدثة بداخلك: كفي عن العتاب |
رد: عـزف بـنـزف !
هل تعلمِ يا إمرأة مامعنى أن يحبك ...رجل |
رد: عـزف بـنـزف !
إلى حيث أرض تتسع لخراباتي إلى حلمـ لا يضحك على تفاهاتي إلى وطن كأنتِ !!! لا يمل من تجاوزاتي / وتقلباتي / وغطرساتي / وجنوني / وظنوني / وارتياباتي إلى صدر يلملمني .... يلئم جراحاتي وأوجاعي يا وجعي الأكبر يا نزفي الأعمق ياااااااااااه يا أجمل احتضاراتي تعصيني قراراتي والخطوات إليك ثكلى يخنقها صهيل الذكريات التي امتطت عنوة خارطة الوجع وأنين الأمنيات ~ ~ ~ ~ أووووووه متى الإقلاع |
رد: عـزف بـنـزف !
لا أريد أن أخبرك مدى حاجتي لك
فقط هنيئنا ل كل من أشغلك عني- َ؛ ؛ ؛ |
رد: عـزف بـنـزف !
ينكسر الزجاج وينتهي صوت الكسر
ولكن يتبقي الزجاج المتكسر يؤذي من لمسه كذلك الكلام الجارح ينتهي الكلام ويتبقي المه بالداخل ولو كان هناك بالف اعتذار |
رد: عـزف بـنـزف !
تأكدت بالأمس
أنني صديق نفسي عندما لجأت للنوم وفي قلبي مو اضيع لم افصح بها لاحد غيري |
رد: عـزف بـنـزف !
كان الوجع
اشبه بشعرة رمش دخلت في عين شخص مبتور اليدين ؛ |
رد: عـزف بـنـزف !
الاشياء التي تاتي متاخرة
اشبه بقبلة اعتذار علي جبين ميت |
رد: عـزف بـنـزف !
وعدتك أن لا أحبك.. ثم أمام القرار الكبير، جبنت وعدتك أن لا أعود... وعدت... وأن لا أموت اشتياقاً ومت وعدت مراراً وقررت أن أستقيل مراراً ولا أتذكر أني استقلت... 2 وعدت بأشياء أكبر مني.. فماذا غداً ستقول الجرائد عني؟ أكيدٌ.. ستكتب أني جننت.. أكيدٌ.. ستكتب أني انتحرت وعدتك.. أن لا أكون ضعيفاً... وكنت.. وأن لا أقول بعينيك شعراً.. وقلت... وعدت بأن لا ... وأن لا.. وأن لا ... وحين اكتشفت غبائي.. ضحكت... 3 وعدتك.. أن لا أبالي بشعرك حين يمر أمامي وحين تدفق كالليل فوق الرصيف.. صرخت.. وعدتك.. أن أتجاهل عينيك ، مهما دعاني الحنين وحين رأيتهما تمطران نجوماً... شهقت... وعدتك.. أن لا أوجه أي رسالة حبٍ إليك.. ولكنني – رغم أنفي – كتبت وعدتك.. أن لا أكون بأي مكانٍ تكونين فيه.. وحين عرفت بأنك مدعوةٌ للعشاء.. ذهبت.. وعدتك أن لا أحبك.. كيف؟ وأين؟ وفي أي يومٍ تراني وعدت؟ لقد كنت أكذب من شدة الصدق، والحمد لله أني كذبت.... 4 وعدت.. بكل برودٍ.. وكل غباء بإحراق كل الجسور ورائي وقررت بالسر، قتل جميع النساء وأعلنت حربي عليك. وحين رفعت السلاح على ناهديك انهزمت.. وحين رأيت يديك المسالمتين.. اختلجت.. وعدت بأن لا .. وأن لا .. وأن لا .. وكانت جميع وعودي دخاناً ، وبعثرته في الهواء. 5 وغدتك.. أن لا أتلفن ليلاً إليك وأن لا أفكر فيك، إذا تمرضين وأن لا أخاف عليك وأن لا أقدم ورداً... وأن لا أبوس يديك.. وتلفنت ليلاً.. على الرغم مني.. وأرسلت ورداً.. على الرغم مني.. وبستك من بين عينيك، حتى شبعت وعدت بأن لا.. وأن لا .. وأن لا.. وحين اكتشفت غبائي ضحكت... 6 وعدت... بذبحك خمسين مره.. وحين رأيت الدماء تغطي ثيابي تأكدت أني الذي قد ذبحت.. فلا تأخذيني على محمل الجد.. مهما غضبت.. ومهما انفعلت.. ومهما اشتعلت.. ومهما انطفأت.. لقد كنت أكذب من شدة الصدق والحمد لله أني كذبت... 7 وعدتك.. أن أحسم الأمر فوراً.. وحين رأيت الدموع تهرهر من مقلتيك.. ارتبكت.. وحين رأيت الحقائب في الأرض، أدركت أنك لا تقتلين بهذي السهوله فأنت البلاد .. وأنت القبيله.. وأنت القصيدة قبل التكون، أنت الدفاتر.. أنت المشاوير.. أنت الطفوله.. وأنت نشيد الأناشيد.. أنت المزامير.. أنت المضيئة.. أنت الرسوله... 8 وعدت.. بإلغاء عينيك من دفتر الذكريات ولم أك أعلم أني سألغي حياتي ولم أك أعلم أنك.. - رغم الخلاف الصغير – أنا.. وأني أنت.. وعدتك أن لا أحبك... - يا للحماقة - ماذا بنفسي فعلت؟ لقد كنت أكذب من شدة الصدق، والحمد لله أني كذبت... 9 وعدتك.. أن لا أكون هنا بعد خمس دقائق.. ولكن.. إلى أين أذهب إن الشوارع مغسولة بالمطر إلى أين أدخل إن مقاهي المدينة مسكونة بالضجر إلى أين أبحر وحدي وأنتي البحار وأنتي السفر فهل ممكن أن أظل لعشر دقائق أخرى لحين انقطاع المطر أكيد أني سأرحل بعد رحيل الغيوم وبعد هدوء الرياح والى سأنزل ضيف عليكِ إلى أن يجيء الصباح وعدتكِ أن لا أخبئ وجهي بغابات شعرك طيلة عام وان لا أصيد المحار على رمل عينيك طيلة عام فكيف أقول كلاماً سخيفاً كهذا الكلام وعيناكِ داري ودار السلام وكيف سمحت لنفسي بجرح شعور الرخام وبيني وبينك خبزا وملكاً و سكب نبيذا و شدو حمام وأنت البداية في كل شيء ومسك الختام وعدتكِ أن لا أعود ..... وعدت وان لا أموت اشتياقا .... ومت وعدت بأشياء أكبر مني فماذا بنفسي فعلت لقد كنت أكذب من شدة الصدق والحمد الله أني كذبتُ |
رد: عـزف بـنـزف !
بعد الكارثة : ( ......................................... ) // : ..: _______ / __ ( ............................................ ) . :: :: رحيل ................................................. انتهى |
رد: عـزف بـنـزف !
|
رد: عـزف بـنـزف !
عيناكِ ِ والليل ُ متشابهان ْ . تلتقي فيهما .. فَرْحة ٌ ودمْعَة ! * * وإنيّ كَفرت ُ في بردُك ِ أشتعلي .. ! فإن الحب ُ شمعة ٌ يُطفِئها البْرود ْ ! |
رد: عـزف بـنـزف !
سألوي ذراع ليل وسائدعشقي/كي يتأدب...ويجيد طقوس مُخاطبتي. |
رد: عـزف بـنـزف !
(تتألم الحقيقة حينما يُجلد المنطق..ولا عزاء للمنطق في ظل خذلان الحقيقة له./فالمنطق جزءٌ من الحقيقة وليست الحقيقة كاملة). |
رد: عـزف بـنـزف !
ومازال الليل يتسلل إلى جَفن عيني...أن استيقظ..(فقد جاءت سكرة هذيان عشيقتكَ؛فأوقد شمعة...
|
رد: عـزف بـنـزف !
صاح بي الليل..أن استفق..ودع جسدكَ يتأرق وأحضن وسادتها...
|
رد: عـزف بـنـزف !
حينما يكون بكاء الماء دخان...أمارس أنا غطرسة التبخر؛برغم أنني أحيا بماء عينيكِ الخجول...فثمة أشياء لاتستدعي القلق قلقي.
|
رد: عـزف بـنـزف !
..يتمدد غيم الاحتياج؛على جفاف الشوق ؛فيشعل لهيب الانتظار؛ أن ثمة فكرة قادمة في دهاليز العاطفة ؛فتنبتُ طلائع الجُلُنار من تخشب الانتظار. |
رد: عـزف بـنـزف !
|
رد: عـزف بـنـزف !
اقترانٌ شرطي هنا؛ليس بالضرورة أن يولد استجابة؛ فالعشق لدي هو نهايات مفتوحة؛ لكن من دون عويل.. فقد ولى زمن إسالة لعاب العشق؛ وأنا أتأملكِ بهدوء قابلٌ للضجيج بأي لحظة. |
رد: عـزف بـنـزف !
|
رد: عـزف بـنـزف !
مدونة رائعة يامبدع
|
رد: عـزف بـنـزف !
كل ما طلب احد منك المساعده ففكر بهده الطريقه فكره بانه طلب العون من الله اولا واعطاه الله عنوانك وادار اتجاهاته التائه نحوك فلا ترده فما اتاك الا ليزيل عنك جزء من سيئاتك فتأكد انك انت المنتفع وأن الله ساقه اليك ليفتح لك به باب خير فلا تظن أن الوقت الذي يمضي في نفعه هو له بل هو لك أيضا أن احسنتم أحسنتم لأنفسكم |
رد: عـزف بـنـزف !
أعشق فيكِ الأنثى الهامسة... وأكره فيكِ الأنثى المراوغة... لكنكِ في قلبي؛أنثى مغايرة... تدق باب قلبي... وأفتح لها باب النبض؛فتتبخر.. |
رد: عـزف بـنـزف !
بين الرخيص و الغالي و بين الزائف و الحقيقي
يثبت المرء نفسه في بحر المعاني حتى تصبح عفوية سائغة مهراقة بلا تعب للنفس و لا شقوة عناء مع مرور الأيام، بعكس ما يبدو صعبا و مؤلما للآخرين و هم يشاهدون صور الإيثار و فناء شمعة غالية عبر السنين رويدا رويدا، |
رد: عـزف بـنـزف !
قال تزعل قلت ماعندي .. حلول ... غير اجاملها وانا كليّ / رضى .. واكبر اهمومي مع الترفه .. قبول ... وقتي الحالي على وقت ٍ / مضى |
رد: عـزف بـنـزف !
( الوله ) لاشاخ في روحك .. ونادى ... فااعتبار الصمت .. أبلغ .. من تخاريف / الكلام .. إتركه مابين همسك واختصارك .. لاتمادى ... تدريّ .. خذ مني نصيحه .. واتركه وسطك / ينام |
رد: عـزف بـنـزف !
يـصـعـب عـلى ذاكـ الـسـؤال .. الإجـابـه ... وتـصـعـب عـلى ذيـك الإجابـــــه / ســــؤالي ؟ .. والـضـيـق واحـد واللـيـالـي .. تـشـابـــه ... والـمــوت واقـــع يـبـتـسـم لــه / خـيــالي !! |
رد: عـزف بـنـزف !
يـاعـيـن لاضـاقـت بـك اوجـاع .. صـــدري ... هـلـيّ خـفـايـا صـافـي الـدمـع / يـــاعـيــــن .. بــس افـــرقــــي مـلـحـك عـن الـجــرح .. وادريّ ... إن الـهــدب مـــن واقــــع الـحــــال / مـسـكـيـن |
الساعة الآن 02:05 AM. |