المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف ذيزن (المشاركة 597901) تسلم الايــــــــــــادي سليدا ... على رووووعة هذا القلم الجميل المبذع .. طرح رائع و وقيم .. كتبتم فابذعتم .. سلمتم على روووووعه طرحكم .. لكم الود .. و باقات الو رد .. كنت هنا ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريآن (المشاركة 598514) [align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/1403898561961.gif');border:4px double white;"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:4px double white;"][cell="filter:;"][align=center] [/align][align=center] عَزف ألجَمالَ بِـ أصَابِعَ مِن نور ٌ تَخلقُ ألأبِداعِ لِـ يَتَنفسْ هَا هُناْ سَـ نَكَونَ مُتَلهفيِنَ دوما لِـ إبِداعِكُمْ https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...89a0227183.gif [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext][/align]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعيد الهقآوي (المشاركة 598522) مقاال ممتع ومميز كتميزك عاليتنااتسلمي ويسلم ابدااعك كل الوود لسمووك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملك المخلوع (المشاركة 599089) حتى وان غيرنا واحتسينا انواع وانواع من الشاي وما لذ وطاب وبدلنا امكنة واعتاب واغلقنا الابواب وسامرنا الاصحاب فسرعان ماتنقضي تلك المحاولات ويزداد الشوق الى مافات فتلك احداث كان وقعها قوي فاحدثت فينا شرخ سيظل ملف لا مجال لحذفه او جرده هذه هي الحياة تمنحنا الجمال وتسلبنا الاجمل تعطينا الامان وياتينا الرعب والخوف من تقلباتها فليس بايدينا ان نكتب شيء داخلنا وهنا تذكرنا الكاتبة سليدا بما يمكن فعله من محاولات تبعث البسمة على قلوبنا وقلوب من يتابعنا واغلاق مادون ذلك ماكان ذلك ممكن ..وهنا تكمن عبقرية الكاتبة في تلمس احساس المتابع وارشادة الى النظر الى الحياة من زوايا مختلفة تجدد وتبدل بعض مافينا من تراكمات اختلطت وصارت مصدر قلق كلمة شكرا لا اراها تنصفك سيدتي فلك الورد والود

تحفةُ ما ألقى الفكر الى المُقلِ،
ومنْ خَمائلَ الطّبيعةِ،
بين فيناتِ الأسطرِ، مَكثٌ علىَ مهلٍ
تتهادىَ خطواتُ السائرِ ِ، ليسَ منْ وهنٍ،
على دفتيْ التهاديْ . فامتشطُّت الخُطواتِ؛
سحرِ ما جال بالوجدانِ .تملؤه السّعادةَ
بأريحيةِ تامة أبدية، تمتشٌق رحيقِ الذاتْ؛
أنفالَ مَا ألقت اللحظاتِ :
منْ مَلكَة التّمجيدُ، وصفيّ نبع عَين الجمال،
والسّحرِ المُعتّقِ بالعقيقِ الممرد،
بباقةِ أطياف ألوان الطّبيعةِ الخَلابةَ
وشذاها الدافئ الحَنونُ؛
مَخضبةً برائحةِ النّدى وعبقِ الزَّهور،

وفقك العلي الأعلى