![]() |
رد: الغل الدرجة الفائقة من الخطر
الاستاذ الموقر عواد الهران
زار متصفحي ملاك الطهر، توهجاُ بالنور، وبهاءً ورضاً : فكان سرورا مبهراً .. يمتع الروح والجنان .. دُثرتُ بنعمة نهم واشتياق .. وهبة انتظار تجلت بمرورك الأنيق.. فتزهو النفس وتنتفض لذاكَ البهاء، مقوماتِ الجمال .. ]كل الود والتقدير لهذا التجلي البديع وبالجمالI وفقك الله |
رد: الغل الدرجة الفائقة من الخطر
الاخت الموقرة سليدا الجمال
أهْتَمُ كَثِيرَا بِهَذَا السخاءِ والكرمِ .. والدفق الصافي العذب الجميل .. فأزهو بحديثك أن حَقُّ لِي الفخر والود والاشتياقِ من أَنَفَةُ وَعَلْوُ نبل سُمُوكم تحيةٌ مبجلةٍ لهذا التجلي الجميل تحفة في اكنان السلسبيل وفقكم العلي الأعلى .. |
رد: الغل الدرجة الفائقة من الخطر
القدير تحياتي
كانت لحظة سعيدة، أن أعبر فيها عن ودي وتقديري لحضورك، ولجمال روحك، تحفةٌ في أكنانِ السلسبيلِ .. تحيةٌ مبجلةٍ ودعائي أن يباركك الرب .. ويحفظ جمال روحك، وفقك العلي الأعلى .. |
رد: الغل الدرجة الفائقة من الخطر
اخي مستريحلبال
تواجدكـ كأطيافـ الديم. تخلد فيـ ذاكرة أيامـ فصلـ الربيعـ،تمتشقـ بفخر حسٍـ السطور. يزهو بحللـ صفيـ الجمالـ، فأباهيـ بحضوركـ مجلسيـ، واستنسخـ توقيعاتـ مهابةً،كختمـ مصقولـ في فيناتـ اسطريـ، شكرا وفقك العليـ الاعلىـ |
رد: الغل الدرجة الفائقة من الخطر
اخي بومحمد تباهت جنبات الصرح لأتيكَ، فازداد رونقا وجمالا ..
شكرا لكرمك وتقديرك ولتطويعك القلم ، دعاء بود وتقدير كبير في قلب الأثير وفقك الرب |
رد: الغل الدرجة الفائقة من الخطر
القديرة الأخت حلى الليالي
غرِسْتُ أَنَا ومرورك الجميل. فِي أضلع مفرداتك الرائعة. رَشَّةُ مِنْ عِطُرِ الْحُروفِ ... وفقك العلي القدير |
رد: الغل الدرجة الفائقة من الخطر
القديرة روح الورد
فِي كَعَبْتِي مُزْدلِفٌ بِــرَهنِ اشتياق... شكرا لكرمك وتقديرك ولتطويعك القلم ، دعاء بود وتقدير كبير في قلب الأثير وفقك العلي القدير |
رد: الغل الدرجة الفائقة من الخطر
القدير سيف بن ذي يزن
الاخ الحبيب أهْتَمُ كَثِيرَا بِهَذَا التجلي .. دفق صافي عذب وجميل.. رَشَّةُ مِنْ عبق العِطُورِ... وفقك الرب |
رد: الغل الدرجة الفائقة من الخطر
القديرةُ
قمر بغداد تَهَادَتُ الأمَانِي في جَرَسِكَ الْمَنْظُومِ... وَتَنَفَّسْتُ ألأقاح نَعِيم الورود ... وَتَدَاعَتْ عَلَى بَذَخِ الأثر الجَلِيْلُ... وَرِدَّةُ ألأوُرْكِيْدَ . وفقك العلي القدير |
رد: الغل الدرجة الفائقة من الخطر
الأخت كمراية
ــ تَسَلَّلَتْ مُسْرِعَةٌ إِلَى مهجتي... فَرْحَةً كَحَلَمِ أثِيْرِيٍّ بِهِ أَطِيَافُ نَوَرٍ يُهَلّلْ... كَأَنّهَا وَرِدَّةَ التوليب وَقِطْعَةَ سُكَّرٍ... وفقك العلي القدير |
الساعة الآن 12:13 AM. |