مميز

مميز (https://www.mmayz.com/index.php)
-   •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~• (https://www.mmayz.com/forumdisplay.php?f=34)
-   -   لَـن أسٌـامحَ (https://www.mmayz.com/showthread.php?t=135124)

imported_ريآن 04-20-2021 01:30 AM

لَـن أسٌـامحَ
 



[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/1454610548972.gif');border:3px groove white;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/1454610632561.jpg');border:3px groove white;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/1454610548972.gif');border:3px groove white;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/1454610548921.jpg');border:3px groove white;"][cell="filter:;"][align=center]

اتِّصالٌ هاتِفِيٌّ
- السَّلامُ عليكم .
- وعليكم السَّلام . مَن معي ؟
- أخوكَ .
فسَكَتَ ...
- كيف حالُكَ يا أخي ؟
لم يَرُدّ .
- أخي ، أجِبني .
ظَلَّ صامِتًا ...
- أخي ، واللهِ إنِّي أُحِبُّكَ ، ولم أفعل شيئًا يَستحِقُّ هذه القطيعة .
لم أفعل شيئًا يَستحِقُّ هذه المُعاملةَ الجافَّةَ والهَجرَ .
مُجرَّدُ خِلافٍ في الرأي غيَّرَكَ هكذا !
لا أُصدِّق أنَّ هذا أخي ، صاحِب الأخلاق الحَميدة ،
والقلب الطيِّب .
ما زال أخوه صامِتًا ...
- إن كُنتَ تراني مُخطِئًا في حقِّكَ ، فأعتذِرُ عَمَّا بَدَرَ مِنِّي ،
فلم أقصِد إغضابَكَ ، ولم أُرِد إزعاجَكَ ، وإنِّي أُحِبُّكَ ،
وأُريدُ لكَ الخيرَ ، ولا أُحِبُّ أن نقطَعَ أواصِرَ أُخُوَّتِنا ،
أو أن نجرحَ عِلاقتَنا ، وننسى صِلتَنا وقرابتنا .
سامِحني يا أخي ، واعفُ عنِّي .
فرَدَّ عليه قائِلًا : لن أُسامِحكَ .
وأغلَقَ الهاتِف .
http://muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy69.png
ذَهَبَت في زيارةٍ لأُختِها .
طرقت البابَ ، ففتَحَت لها ، وكأنَّها صُدِمَت حين رأتها .
فلم تعرِف أتُسلِّمُ عليها ، وتُدخِلُها لبيتِها ، وتُرَحِّبُ بها ،
أم تُغلِقُ في وجهها البابَ .
وقفَت قليلًا مُتحيِّرةً .
ثُمَّ سلَّمَت عليها ، وصافحتها مُصافحةً مُرتبِكةً ، وأدخلتها .
جلَسَت معها صامِتةً .
شعرت أُختُها أنَّها لا تُريدُ استقبالَها ، وأنَّها تحمِلُ في نفسِها
شيئًا عليها ، فلم تُظهِر لها ذلك . وبدأت تسألُها عن أحوالِها
وأحوالِ أبنائِها ، وهِيَ تُجيبُها على قدر السُّؤال .
- قالت : ماذا بِكِ يا أُختي ؟!
- قالت : لا شيء .
- قالت : ما زِلتِ غاضبةً مِنِّي ؟!
فسَكَتَت ...
- قالت : يا أُختي ، كُلُّ شيءٍ نصيبٌ . لم تتوقَّف الدُّنيا
عند رَفضِنا لزواج ابنِكِ من ابنتِنا . وليس معنى ذلك
أنَّ ابنَكِ رجلٌ سيِّئ . فما كان قرارُنا إلَّا بعد استخارةٍ .
وهذا ما قَدَّرَه اللهُ تعالى . أنهجُرُ بعضَنا لأجلِ شيءٍ
قدَّره اللهُ لنا ؟! أنقطَعُ أرحامَنا ونُقسِّي قُلوبنا وقُلوبَ
أبنائِنا لأمرٍ كهذا ؟!
أفيقي يا أُختي ، وانظُري فيما فعلتِ ، وعلى أيِّ شيءٍ
قاطعتِ .
فنَظَرَت إليها ، وهِيَ تقولُ في نفسِها : لن أُسامِح .
ترفضون زواجَ ابني بابنتِكم ، وتُريدُونني أن أُسامِحَكم !
وهل مِثلُ ابني يُرفَض ؟! شابٌّ يملكُ بيتًا ووظيفةً لا يَجِدهما
غيرُه من شباب اليوم .
ثُمُّ رَفعَت صوتَها ، وقالت غاضِبةً : لا تتكلَّمي في هذا الموضوع
ثانيةً ، فلا أُحِبُّ الحَديثَ فيه .
- قالت : ألَا تُسامِحي يا أُختي ! ألَا ترضينَ بقَدَر اللهِ ،
وتبحثين لابنِكِ عن زوجةٍ أُخرى مُناسبةٍ !
فأعرَضَت بوَجهِها عنها ، وقالت : هذا أمرٌ لا يَخُصُّكِ .
لم تستطِع الجُلوسَ أكثرَ من ذلك وهِيَ ترى هذا الجَفاءَ
من أُختِها . فخَرَجَت من عندها ، ودُمُوعُها على خَدِّها .
http://muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy69.png
كان في خِلافِاتٍ ومشكلاتٍ مع أبيهِ على أشياء ماديَّةٍ
وحُطامٍ دُنيويٍّ زائِلٍ ، أوصلَه للوقوفِ أمامه في المحاكم .
مَرِضَ أبوه ، واشتدَّ به المَرضُ ، فلم يُفكِّر في زيارتِهِ ،
ولو زيارةً عابِرةً . لم يُفكِّر في السُّؤال عنه أو معرفةِ أحواله ،
بل ولم يذهَب لرؤيتِه وهو يحتضِر . حتى تُوفِّيَ ، فلم يَرِقّ
قلبُه ، وحَضَر جنازتُه على مَضَض .
لم يُسامِح أباه قبل موتِهِ ، بل لم يطلُب منه أن يُسامِحَه ،
أن يَدعوا له ، أن يَرضَى عنه .
http://muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy69.png
سلَّمَت على صديقتِها ، فرَدَّت السَّلامَ ، ولم تُصافِحها كعادتِها .
بدأت تُكلِّمُها ، فلم ترَ منها استجابةً أو تفاعُلًا .
سألتها عن سبب سُكوتِها وإن كانت فعلت شيئًا أغضبَها .
- فأجابتها قائِلةً : أنسيتِ ما قُلتيه بالأمس ؟!
- قالت : وماذا قُلتُ ؟!
- قالت : أنسيتِ كلامَكِ الجارح ، وأُسلُوبَكِ القاسي ؟!
- قالت : ما قُلتُ إلَّا كلامًا طيِّبًا ، وما نصحتُكِ إلَّا برِفقٍ ،
وما كُنتُ إلَّا رقيقةً معكِ ، مُشفِقةً عليكِ ؛ لأنِّي أُحِبُّكِ .
أتَعُدِّينَ النصيحةَ الحانيةَ قسوةً ؟!
- قالت : لكنِّي لن أُسامِحَكَ على ما فعلتِ .
- قالت : أمرُكِ غريبٌ يا صديقتي ! ما فعلتُ شيئًا
يجعلُكِ تتغيَّرين هذا التَّغيُّرَ الكبيرَ .
فتركتها ، وغادرت المكانَ .
http://muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy69.png
ألقَى جارُه عليه السَّلامَ ، فلم يَرُدّ .
أعاده ثانيةً ؛ ظنًّا منه أنَّه لم يَسمعه ، فلم يَرُدّ .
نظر إليه مُتعجِّبًا ، وقال : ما بالُكَ يا جاري الحبيب
لا تَرُدّ عليَّ السَّلامَ ؟!
- قال : وهل أعرتني اهتمامًا أصلًا حتى أرُدَّ عليكَ ؟!
- قال : ماذا تقصِدُ يا جاري ؟! فأنتَ حبيبي وأخي في الله .
كيف لا أهتَمُّ بِكَ ؟!
- قال : أَوْلَمْتَ لابنِكَ عند زواجِهِ ، ولم تدعُني لحُضور الوليمة .
- قال : بل دَعوتُكَ .
- قال : لم تدعُني .
- قال : لَعلِّي نسيتُ مع كثرةِ الانشغالاتِ وطلباتِ الأُسرةِ
ومهامي ومسئوليَّاتي الكثيرة . ثُمَّ إنَّكَ لا تحتاجُ لدعوةٍ ؛
فأنتَ صاحبي وحبيبي ، تحضُرُ مع أوَّل الحاضِرين ،
بل وتستقبِلُ الضيوفَ معي .
- قال : دَعكَ من هذا الكلام ، فلن أُسامِحكَ على هذا الموقفِ
الذي تجاهلتني فيه ، ولن أنساه أبدًا .
- قال : بل سامِح يا أخي ، فالأمرُ لا يستدعي ذلك ،
والتَّسامُحُ من شِيَم الكِرام .
- قال : لن أُسامِح .
ودَخَلَ بيتَه ، وأغلَقَ البابَ .
http://muslmh.com/save/70/data/Fassselllyy69.png
كثيرةٌ هِيَ المواقِفُ التي تَمُرُّ بنا ، أو بالنَّاس حولنا .
قد تكونُ مُشكلاتٍ بسيطةً ، أو خِلافاتٍ عاديَّةً .
وقد تكونُ مواقِفُ يغلِبُ عليها الجهلُ أو النِّسيانُ .
لا يُسامِحُ أصحابُها ، ولا ينسون الإساءةَ ،
وإن كانت غيرَ مقصودةٍ .
تظلُّ المواقِفُ عالقةً بأذهانِهم ، تُؤرِّقُ نومَهم ،
وتُعكِّرُ صَفوهم ، وتُكَدِّرُ أيَّامَهم ، رغم أنَّها
لا تَستحِقُّ ذلك .
تُمحَى كلمةُ التَّسامُح من قامُوسِهم ، وتُحذَفُ كلمة الصَّفْح
من قُلوبِهم ، وتغيبُ كلمةُ العَفو عن حياتِهم .
يُقسِّونَ قُلوبَ أبنائِهم بسُوءِ تصرُّفاتِهم ، ويَحرمون أنفُسَهم
أُجورًا كثيرةً بهَجرهم وخِصامِهم .
أحِبَّتي في الله ، أيَّامُنا في الدُّنيا مَعدودةٌ ، وأنفاسُنا مَحدودةٌ ،
والدُّنيا فانيةٌ زائِلةٌ .
كُلُّ لحظةٍ تَمُرُّ بنا تُقرِّبُنا أكثرَ من قُبورنا ،
وتُبعِدُنا عن دُنيانا بزَخارِفها وملذَّاتِها .
لا شيءَ يَستحِقُّ مِنَّا أن نهجُرَ أحبابنا لأجلِهِ سِوَى المَعصيةِ ؛
لأجل أن يرتدِعوا ويَعودوا إلى اللهِ .
الكُفرُ هو سببُ الهَجر والقطيعةِ .
لكنْ أن نهجُرَ إخوةً لنا في اللهِ ، أن لا نُسامِحَهم ،
أن نُقاطِعَهم ونرفُضَ مُقابلتَهم ، ونَرُدَّهم إذا أقبلوا علينا ،
فهذا ما لا يرضاه دِينُنا ، ولا يرضاه رَبُّنا سُبحانه .
أتعلمونَ أنَّه ( لا يَحِلُّ لمسلمٍ أن يَهْجرَ أخاهُ فوقَ ثلاثِ ليالٍ )
مُتفقٌ عليه ؟!
أتعلمونَ أنَّه ( تُفتَحُ أبوابُ الجنَّةِ يومَ الاثنينِ ، ويومَ الخميسِ ،
فيُغفَرُ لِكُلِّ عبدٍ لا يشُرِكُ باللهِ شيئًا ، إلَّا رجلًا كانت بينَهُ وبينَ أخيهِ
شحناءُ ، فيُقالُ : أنظِروا هذَينِ حتَّى يَصطلِحا ، أنظِروا هذَينِ حتَّى
يَصطلِحا ، أنظِروا هذَينِ حتَّى يَصطلِحا ) رواه مُسلم ؟!
أتفرَحُ إذا أُوقِفتَ بين يَدَي اللهِ سُبحانه في الآخِرةِ ؛
لِيُقتًصَّ لأخيكَ منكَ ؟!
أتفرَحُ إذا أخذ من حسناتِكَ ؟!
أترضَى أن يَرجَحُ مِيزانُ سيِّئاتِكَ على مِيزان حسناتِكَ
بسبب قطيعتِكَ لأخيكَ المُسلِم ؟!
أعلَمُ أنَّ في داخِلِكَ خيرًا كثيرًا ، وأنَّكَ تُحِبُّ أخاكَ في الله ،
وتتمنَّى لو تحتضنه وتُصافِحه بقُوَّةٍ ، لكنَّ موقِفَه آلَمكَ .
انسَ ما بَدَرَ منه .
أقبِل عليه .
تأكَّد أنَّه سيَفرحُ بكَ ، سيبكى إذا رآكَ ،
لن يستطيعَ أن يُعَبِّرَ لكَ عن مَدَى سعادتِهِ بكَ .
لا تَقُل : أنتظِرُ مُبادرتَه هو وإقبالَه إليَّ ،
فقد أقبل إليكَ من قبل ورَدَدتَه .
كُن أنتَ الفائِزَ بالحَسناتِ ، المُبادِرَ إلى الخَيراتِ ،
الطَّالِبَ للجَنَّاتِ .
لا تَدَع شيطانَكَ يُوَسْوِسُ لكَ ويُثنيكَ عن ذلك .
لا تسمَح لنفسِكَ الأمَّارةَ بالسُّوءِ أن تطلُبَ منكَ الاستمرارَ
في القطيعةِ .
لا تجعل هواكَ يُحرِّكُكَ ويُزيِّنُ لكَ هَجركَ وخِصامَكَ .
كُن قويًّا تستطيعُ التَّغلُّبَ على كُلِّ ذلك ،
فـ ( المؤمنُ القويُّ خيرٌ وأحبُّ إلى اللهِ منَ المؤمنِ الضَّعيفِ )
رواه مُسلم .
خُذ قرارًا شُجاعًا بأن تَعفُوَ وتصفَحَ ، وأن تجعل ذلك صِفةً
مُلازِمةً لكَ ؛ فبها تنالُ الأجرَ ، بل والأجمل من ذلك مغفرةُ
اللهِ سُبحانه ، ( وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ
وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) النور/22 .

فيا له من فضل !
لا تحرِم نفسكَ منه .
فقط صَحِّح نيَّتَكَ ، ولتَعفُ ولتُسامِح لله ؛
ابتغاءَ مَرضاتِهِ ، وطَمعًا في جنَّاتِهِ .
حينها ستشعُرُ بتَغيُّر قلبِكَ للأجمل ، وتبدُّل حياتِكَ للأحسن ،
وستستشعِرُ قولَه تعالى : ( وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ
عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) آل عمران/134 .
حُبُّ اللهِ غايةٌ نسعى لها ، نتمنَّاها ، ونسعَدُ لو حقَّقناها
في دُنيانا وآخِرتنا .
لهذا فاعمَل ، وكُن مُتسامِحًا ، مُحسِنًا ، مُتناسِيًا للزَّلَّاتِ ،
مُتجاوِزًا عن الأخطاءِ والهَفواتِ .
وَفَّقنا اللهُ وإيَّاكُم لمَرضاتِهِ ، وجعلنا مِن أهل جنَّاتِهِ .
[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[align=center]
[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[align=center]
[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[align=center]
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]



ام الوردة الحمراء 04-20-2021 01:31 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
بارك الله بجهودك الطيبة
وجزاك الله خيراً
وجعله في ميزان حسناتك

Queen 04-20-2021 01:33 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
يعطيك الف عافية

الجريحه 04-20-2021 02:16 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
جزاك الله خير
وجعله فى ميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز

imported_سلمان 04-20-2021 03:05 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
جزاك الله خيـر

بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

SAMAR 04-20-2021 03:21 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
بارك الله فيك على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
والمميز لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب

بلسم القلوب 04-20-2021 07:52 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك
الله لايحرمك الأجر ..
يعطيك العافية ع جمال الطرح وقيمته

حلا ليالي 04-20-2021 11:20 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك

بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯) 04-20-2021 04:59 PM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك

الشاعر مناضل الناصر 04-20-2021 08:56 PM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
شكرا لك ولطرحك الرائع
كل الود والتقدير

نزف القلم 04-21-2021 07:52 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء

طراد 04-21-2021 10:10 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
متصفح راقي وأنامل ذهبيه
تجيدون العزف على أوتار الجمال
دوما بآذخ عطائكم
لأنفاسكم ورد جوري

قصايد 04-21-2021 11:08 PM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 

˛ ذآتَ حُسن ♔ 04-21-2021 11:35 PM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
جزَآك آللَه خَيِرآ علىَ طرحكَ الرٍآَئع وَآلقيَم
وًجعلهآ فيِ ميِزآن حسًنآتكْ
وًجعلَ مُستقرَ نَبِضّكْ الفًردوسَ الأعلى ًمِن الجنـَه
حَمآك آلرحمَن ,,~

شذونه 04-23-2021 12:18 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
على كل ما تقدمونه
جعلها الله في ميزان حسناتك
تحياتي وتقديري لسموك

شذونه

قصيَميَہ رٍزهہَ♚ 04-23-2021 04:07 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 

عيسى العنزي 04-27-2021 03:42 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي

عواد الهران 05-15-2021 06:47 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
بارك الله فيك...
جزاك الله خير الجزاء,
ولك الشكر والامتنان,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:
بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.

عابر سبيل 05-19-2021 02:06 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
ريـــــآن

أشكرك علي هذا الطرح الرائع كروعتك
بارك الله فيك واثابك بقدر هذا العطاء
ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة
وكتبه في ميزان حسناتك
تحياتي وتقديري لكم

https://7ifz.com/_/201504/download_3_1.jpg

طلة سحابه 11-30-2021 08:42 AM

رد: لَـن أسٌـامحَ
 
http://a-3amry.com/up/uploads/163791518367121.gif

جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما


http://a-3amry.com/up/uploads/163791518390962.gif


الساعة الآن 07:57 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, hyyat

الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط