![]() |
واتساب" تكشف عدد مستخدميها
أعلنت خدمة "واتساب" للمراسلة الفورية المملوكة لـ"فيسبوك"، الأربعاء، أن عدد مستخدميها حول العالم تخطى مليارين، لافتة إلى التحديات الكبيرة التي تطرحها حماية البيانات الخاصة بهذا العدد الكبير من المشتركين.
وقالت المجموعة، في رسالة على مدونتها الرسمية "يسرنا إعلامكم بأن عدد مستخدمي واتساب في العالم تخطى مليارين"، مبينا انه "كلما ازدادت درجة اتصالنا ازدادت ضرورة حماية البيانات". وقد نمت "واتساب" بسرعة كبيرة، لتصبح إحدى أكثر الخدمات نجاحا في "عائلة" التطبيقات المملوكة لـ"فيسبوك" التي اشترتها في 2014. كما زادت درجة ترميز المحادثات عبر الخدمة بصورة كبيرة، بما يساعد المستخدمين على التواصل بسرية، رغم دعوات أجهزة الشرطة في الولايات المتحدة والعالم لزيادة القدرة على اعتراض البيانات. وأضافت الشركة في رسالتها "لهذا فإن كل رسالة خاصة يبعث بها عبر واتساب تكون مرمزة حكما بتقنية التشفير التام بين الطرفين. التشفير القوي يؤدي دور قفل إلكتروني غير قابل للكسر، بما يضمن سلامة المعلومات المرسلة عبر واتساب، ويحمي المستخدمين من قراصنة المعلومات والمجرمين". |
رد: واتساب" تكشف عدد مستخدميها
سلمت الأنامل ع الطرح
لا حرمنا من جمال عطائك لـِ روحك عبق الجوري |
رد: واتساب" تكشف عدد مستخدميها
(’)
. دَام عَطَائِكْ.. يَآطُهرْ.. وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا حَفِظَك الْلَّه مِن كُل مَكْرُوْه .. * تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك.., , ‘* |
رد: واتساب" تكشف عدد مستخدميها
يسلمو ع المرور
لاحرمني الله من تواجدكم العطر |
رد: واتساب" تكشف عدد مستخدميها
يعطيك العآفيه..
تسلم أيدك ع الطرح المميز لاعدمنـآك ,... بانتظارجديدك بكل شوق تحياتي |
رد: واتساب" تكشف عدد مستخدميها
ابداع في الطرح المميز جُزيت خيرا جهد مميز ورائع سلمت الايادي تحياتي القلبية وسوسنتي الحلوة احمد الحلو |
رد: واتساب" تكشف عدد مستخدميها
سلمت الايادي.. وسلِم لنا هذا الطرح المميز اسعدك الله , و لك الشكر أبدًا وَ مددًا.. كل الــود و التقدير لشخصّك |
رد: واتساب" تكشف عدد مستخدميها
تسلم الأيادى للإنتقاء الرائع والمميز بإنتظار جديدك بشوق مودتى |
رد: واتساب" تكشف عدد مستخدميها
مروركم الاجمل والاروع
لاحرمني الله من تةاجدكم العطر |
رد: واتساب" تكشف عدد مستخدميها
يع ــطيك الع ــآفية
ولآ ع ــدمنآ تميز انآملك الذهبية |
الساعة الآن 05:18 AM. |