![]() |
جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
~~~~~~~~~~~~ مَع حَركه الحياة السريعه : وإيقاع الأيام . . طَفره التقنيه : وَ إرتباطنا الشديد بها . . وفق عالم داخلي خاص جداً : و سكون العالم الخارجي وتفكُكه . . سَ أُخصص حديثي : عَن " العلاقات الأخويه الذكُوريه " . . مادعاني للحديث هُنا عده مشاهد ومواقف من مجتمعُنا . أولاً : إرتباط الأنثى : بـ أخ وسند لها : يُشاركُها ضحكاتُها : ويضُمها ل صدره حين تشكي توافه الأمور أو أعظمُها : يُشعرها بأنها تتكئ على سند يصعب أن تخشى الناس من حولها وهو بجانبها . . علاقة الأخوه : تمنح الحياة جمال وتزيد من رابطه العائله والإنتماء . . :: في مجتمعاتنا : لن أُعمم لكن بالغالِب : أصبحت علاقة الأخ ب أُخته جافه جداً جداً جداً . . فَقط : طلبات / أمور تفرض : تحيات صباحيه ومسائيه : هذا إن حدث . . !! تحدث ل كُل منهما ظروف متعدده ولا علم ل أحدهم بِ الآخر . . ! والآن خاصه مع إنفتاح العالم ووجود جهاز صغير ينقل الفرد من عالم حُجرته الساكنه لـ صفحات تجمعه مع الآخرين . . يُحتم قُرب الآخ وتوثيق علاقته ب أخته أكثثَر . . خوفاً من الزمان الظروف : ومابين الأيديّ . . :: - سَ أتحدث شخصياً عن بعد المواقف : كُنت في أحد المرات بـ زيارة لـ صديقتي ، :" تصاعدت رنات الهاتف المحمول " . . فَ أجبت ف إذا به أخي " علاقتي ب أخي جداً جميله ، وكبيره جداً بَعد ارتباطي بوالدتي هو ثاني شخص ارتبط به روحياً . . فَ كان ظمن المحادثه : ضحكات ومزحات خفيفه أقفلت الهاتف واخبرني ب أنه سَ يأتي بعد قليل لـ يأخذني . . قالت لي صديقتي " : نجلاء من تكلمين ؟ !! -أستغربت مِن إستفهاماتها : فَ أخبرتها بأنني أحدث أخي . قالت لي وهي تضحك " يوووه انا واخوي سلام ماتتعدى " . . قلت لها ليه ؟ جاوبت " " : مدري نجلاء من عرفنا بعض وعلاقتنا رسميه ، والقهر يانجلاء مره دخلت غرفته بآخذ ملابسه للغسيل : لقيته فاتح محادثة ومبين انها بنت : وكاتب فديتك "" !! وأنا وخواتي مايبتسم لنا : إبتسامه وحده !! - مشهد آخر : كنا في حديث جماعي انا والبنات عَن نفس الموضوع : أخبرتني أحدهم بـ إبتسامه ساخره : إذا شفته كل اسبوعين زيين !! . . مشاهد كثيره : سوى من الذكور الآباء او الآخوه لكنني هنا خصصت الحديث عن الأخوه " لـ عمق هذه العلاقة وماتعطيه ل النفس . . ليه : وصلنا ل ه الجفاف " الآخ مايعرف شيء عن اخته . - غايب عن البيت : اذا يوم جاء بالصدفه : جاء ب لسان سليط ويتأمر ويهاوش !! كيف رح تستجيب الأخت لـ نصائحه اذا هو غايب كل الشهر واخر الشهر يجي يوم بأسلوب سيء !! - كلمات قليله : ترفع المعنويات :: !! - إهتمام بسيط . . - إتصال : مسج !! ماهي قليله عـ أختك !! / وبعض الشباب يعامل أخته بشكل جاف ولا يهديها اي كلمه حلوه ، وتلاقيه ب المنتديات والشبكه : يقول لهذي فديتك وهذي يالبى أنتِ وهذي مدري ايه !! طيب وأختك !! / مره كِنت أتابع فيلم : وكان جانبي والدي . . وكان المشهد أب وبنته : بمزحه ورزحه : قلت لأبوي " آيييِه أما يقولي كذه ابوي اروح مِلح !! فقالي ابوي : مسلسل !! . . قلت له : ليش انتم جافيين ؟ قالي : العيشه والبيئة تحتم كذه : والمشاعر ماهي شيء ينحس : !! "" والداي : بصغري كان حنون جداً معي : لكن من بديت أكبر وصار طولي " حده " تغير كثيير : أحيان أحس أنهم يستحون " من الحنان " !! رغم أن والدي : كان فترة من حياته بالخارج ، رغم هذا فكرته هي فكرته وأسلوبه هو اسلوبه . وكثير من الآباء هِنا مثله . . جتني فترة : صرت أحاول تجي المبادرات مني ، اذا دخل اقوم بسرعه وابتسم واضمه .. الشيء اللي يضحك ان يبعدني بيده ويلف وجهه !! أحس انهم يستحون من ه التصرفات ، فَ صرت انسحب عن ه التصرفات . . اللي مفروض تكون عاديه . . - كِنت بنقاش مع اخوي : عن هذا الموضوع : فقالي نفس كلام والدي . فقلت له هذا انتَ معي : عادي جداً وماعندك هـ الحكي ولا هـ النظره : فَ سكتني * ب أن الناس يختلفون . . !! - أكبر اخواني : علاقتي فيه كبيره جداً : ولما تزوج حسيت اني فقدت شيء كبير . . وعذرت إنشغاله بسبب حياته الجديده . . والله يعلم : أن وجود الآخ ب الحياة بشكل قوي : وقربه : شيء ماينوصف أبداً . . من ناحية أخرى : عندي اخ ثاني : من تخرج من الثانوي راح يدرس بالخارج . . عكس علاقتي ب أخوي الثاني . . جداً جافه علاقتنا : أجلس شهور ما اعرف اخباره . . إذا جانا بـ العطل : نص الأيام طالع : ونصها بغرفته . . صرت فعلاً أخجل من حضوره : لـ درجة مره حط يده على شعري بحركه لطيفه ، خجلت كثيييييييير : لسبب إني ماتعودت تصرفه معي بها الشكل . . وطبيعتي انا : ما اخجل من الذكور القراب مني : لأني تعودت من بيئتي مع أمي وأهلها ، أن قربي : وضحكي و كل تصرفاتي مفروض تكون عفوية منهم ، لِكن ببيئة أعمامي : لما رحت لهم اول مره ، كنت نفسي انا انا : لكن مواقفهم وصدمتي من جفافهم !! خلاني أكون مثلهم بتعاملي معهم . . / طبعاً الحديث عَن الأخ لأنه أقرب ذكر أعتقد !! لِكن تفرعت كثير : بقصد توضيح جفاف مجتمعاتنا . . - ما أدري هي حياتنا السريعه ، ! انشغال الكل ؟ ! الطفره هنا وهناك . . ! عـ قوله البعض : بيئتنا الجافه ؟ !! |
رد: جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
بارك الله فيك...
جزاك الله خير الجزاء, ولك الشكر والامتنان, والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد, وقمة التفاعل: بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه. |
رد: جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
[tabletext="width:90%;background-image:url('https://www.gmk.one/kobani_img/2015/05/285.gif');"][cell="filter:;"][align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('https://www.gmk.one/kobani_img/2015/05/312.gif');"][cell="filter:;"][align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('https://www.gmk.one/kobani_img/2015/05/313.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:90%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
مُتَصفح مُغموس بِ طقوُس ترَف وابداعا ً يَنتشي مِن بهاء ذائقتكِم المنفردة لــ كلكم الجوري HEIGHT https://i.skyrock.net/1262/94461262/...2_5ErbKRkX.gif =1[/flash] |
رد: جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
https://h.top4top.io/p_1776xohd60.gif
https://j.top4top.io/s_17506cnbp0.png دوم هاالابداع والتميز إًًنتقآًَقمًَيلًًَ ًًر وًً عهً تسلم يديگ ربي يسعدگ لاعدمنا جمال ابداعكم كل الشكر لسموگ https://j.top4top.io/s_17506cnbp0.png https://h.top4top.io/p_1776xohd60.gif ،،، https://a.top4top.io/p_1989jxr4e0.gif ،،، |
رد: جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
سلمت الأيادي على الطرح الرائع
لاعدمنا القاادم بكل شوق وترقب لكِ كل إحترآمي مع خالص تقديري |
رد: جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
إنتقاء ثري بالذائقه
سلمت ودام رقي ذوقك بإنتظار القادم بشوق كل الود لروحك |
رد: جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
سلمت على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود ..! |
رد: جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
موضوع رائع ومميز
بين مواضيعكم نجد المتعة دائماً عاشت الايادي دوم التالق يعطيكم العافيه... بانتظاار المزيد من مواضيعكم الشيقه تحيتي وعبق وردي |
رد: جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
موضوع رائع ومميز
تسلم الايادي دوم التالق يعطيك العافيه... |
رد: جَفَآآفّ أخوه - وَفَقَد عآآطفه
الله يعطيك العافيه سلمت يداك ودام عطائك |
الساعة الآن 03:58 PM. |