/ ؛ مَدخل " تَبقىَ مِن الإنزوآءِ سَاعَه .، قَد أَنهِيتُ طَيشاً ماَ أَسكنَنِي الأَ الضَجر .، فَـ/ لم أُبقِي علَى شَيٍ مُؤلِم الأَ وَله نَصِيبٌ في كلماتِي .، رُبماَ لَو أَنِني تَجاهلتُ صَوتِ قَلبِهاَ وَ هَو يُنادِيني .، لَـ/ سلَّم قلبِي الآن .! علَى الأَقلِ ، لَـ/ ماَ هَجرتُ الشُرفةِ وَ أوراقِي .، مممم أَودُ الإرتواَءِ مِن عَطشِ الصَحراءِ القَدِيم .، لأنَنِي ماَزِلتُ أَتجاهَلُ مَساءٍ يُلِحُ بِـ/ السؤآلِ عنكِ .، فَـ/ مِن تِلكَ التلويِحةُ ، لَم تَعلمُ ماَذآ فعلَ بِيَ الوداعُ حِينماَ رحَلت . آلُ ليالِي " ليسَ فِي قلمِي زَخةِ مَطر .، أَو شَيئاً مِن فِيزياَء ماَ يُثيِرُ سَحابةٍ لِـ/ تُمِطر .، كُلُ مافِي الأَمر .! أَوهامٌ قَد سَئِمَت فُتاَتِ قلمِي .، بِـ/ قدرِ وَطنٍ أُنهَكهُ إنتِظاَرِ عَودةِ المُنتصِرِين .، وَ بِـ/ ذآتِ الوَجع يَفرحُ شَوقاً عِندَ طَردِ الغُزآة .، وَ ماَ بينَ الشَوقُ وَ الإنتِظاَر مَسافةٌ تَملؤهاَ ( العُمِر ) .، ليسَ إلأَ مَشاعرَ نقِيَة وَ حُباً عَظِيم يَصمِتُ خاَرِجَ القَلب وَ فِي دآخِلةِ يُثرِثر .، فَـ/ هُناَ قَصرِي وَ من قَبلُ مِيلآدي .، شُكراً لِـ/ كُلِ شَي كُتِبَ لِـ/ أجلِي .،[flash1=https://i.top4top.io/m_2106oqjz21.mp4]width=0 height=0[/flash1] شُكراً لِـ/ مَن أَرسل ماَ كُتِبَ لِي .، شُكراً لِـ/ مَن تَرقبَ ردِي على ماَ كَتَبْ .، جَمِيُع مُحتوى ماَ تلقيتُةُ مِنكُم سُؤآلاً عَنِ الحاَل ماَ يُرآفِقُهاَ مَودةً مِن طُهرِ أَنفُسِكُم / بِطُهرِكُم أنتُم .، شُكراً وَ أعذرونِي جمِيعاً فَـ/ حتماً لن أتفُوقُ فِي نِسيانِكُم ، إنماَ هِيَ فَقط ظُروفٍ قَد حالت بينِي وبينكُم .، ياَ أحِبه ، لاَ علاقةَ لِي مَعَ النِسياَن فَـ/ أحسنوآ الظَنَ بِي .! وَ بِـ/ شَوقٍ آسر ( يُبَلِلُ الله قلبِي بِكُم ) .، وَ الأهُم ، بِي أَوَ بِـ/ دونِي ( كُل عامٍ وَ مداَئِنَ البَوحِ مُنتدى وَ أعضَاء بِـ/ كُلِ خِير ) . تَنوِيه " سَـ/ أَقتنِصُ نَفساً لِـ/ بعضِ الوَقت ثُمَ سَـ/ أَبدءُ هناَ بِـ/ العَزف .، وَ بِـ/ كُلِ إرتجالٍ وَ تَفرُد .، فَـ/ رجاءاً رَجاءاً مِنكُم أَن لاَ تعكروآ صَفوتِي الآنَ بِـ/ الردِ ، حَتى أُكمِل هَذِه الحَصرِيه # يُتبَع ’, تَبقَى المُحتَوى ( نَصِ الخاَطِره ) .، وَ المَخرج .، لِذآ إنتظرووآ حَتى تكتمِل . ’, عَطشِ الصَحرآءُ القَدِيم .! بِـ/ قَلم ؛ آبرِيل + / ؛