مكانى هنا من اجل الرد على السليد ها انا عدت كما وعدت ياغالية مصافحة راقية منك كصوت المطر عند الفجر كنسمة ربيع على شاطي البحر الانيقة سليدا دمتِ نقية بيضاء لا ترهقك غيمه قيظ مجدبة ولا تنال من صفائك ريح وان هاجت وماجت على كل البشر وأشكرك على وجودك الرائق في متصفحى واعلمى ... ذلك الوجود الجميل الذي يروقني في كل مرة هو دافعى للاستمرار تحياتي ودعواتي لك أسأل الله تعالى لي ولكِ الراحة من كل تعب وسعيد بأن أعجبتك كلماتي هذه والف شكر وشكر على التنسيق