الكاتب المبدع والمتألق ابن البادية تنفست قليلاً وعدت .. أجل عدت ولازالت علامات الانبهار والدهشة تخيمني فقد كنت عاجزة عن الرد في الوهلة الأولى فرويداً على مناصب الأبجديات لك حرفًا خُرافي ! تبارك من وهب لَكَ قلمًا اشبهُ بالسحر لم تكن الا حرف عازف أتقن العزف على أحاسيسنا لنرتوي من جمال وقداسية حرفه ممتنة حقا لتلك المرأة التي تسكن بداخلك ممتنة لذلك الحضور الصاخب والقلم الساحر ممتنة لتواجدك في مملكة الابداع مع مبدعي التذوق والقلم سيدي / ستبقى كلماتك هنا منفردةً أحسنت اعجابي وتقيمي مع خالص تقديري ومحبتي