وأهيمُ شوقاً إن مررتَ بخاطري كهِيام أرضٍ للسحابِ الماطري ماذا سأكتُب والقصيدُ بكَ أشتكى وشُعاعُك الوضّاءُ أحرق ناظري ...
[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3768[/img3]