نعم لستُ صاحبة سمو ولا أوراقي خاصةٌ رسمية وليس لدي حصانة دبلوماسية لكنَّني أحببتُك برُقي ملكة وظننتُك حصانتي وأوراقي الرسمية لكنَّ النهايات معك كانتْ لاتشبهُ تلك الحكايات التي كنتُ أقرأها كلَّ ليلة قبلَ النوم!! سَاطِعٌ بَوْحُكِ أَضَاءَ خَبَايَا النَبْضِ وَ صِدْقَ الحَنِيْن رُغْمَ وَجَعِ خَيْبَةٍ وانْتِظَارٍ فِي لَيْلِ الأَنِيْن دَامَ نَبْضُكِ البَاذِخِ بِالطِيْب وَ فِتْنَةِ حَرْفٍ بِحَلاوَةِ التِيْن حَدَائِقُ يَاسَمِيْنٍ لِرُّوْحِكِ الطَاهِرَة