لَيْتَكِ تُدْرِكِيْن يَا ذَاتَ النَبْضِ الأَصِيْل أَنَّ الحُبَّ إحْسَاسٌ جَمِيْل لا يَحْتَمِلُ تَسْوِيْفاً وَ لاتَأْجِّيْل وَ المَشَاعِرُ هِيَ دَوْحَةٌ بِالمُشَارَكَةِ وَالقُرْبِ يَكُوْنُ ثَمَرُهَا ظَلِيْل أَنْتَظِرُكِ الآنَ لِتُحَقِّقِي حُلُمِي الجَمِيْل!!