يبدو أنَّ العنوانَ صادمٌ وغريبٌ لكنَّها للأسف هي الحقيقة المرَّة فنحنُ قومٌ لا نشعرُ بقيمةِ الأشياءِ إلَّا بعدَ أنْ نفقدَها لقد أعجبني جداً حسُّكِ الفلسفي المُعَبِّر ولكن... ما أكثرَ العِبَر وما أقلَّ المعتبرين!! دام نبضُكِ الراقي ودِّي أبدي