مازال يُؤنسني خيالكَ كُلما فاضت بي الذِكرى وطال عنائِي لاتحسب أني نسيتكَ لحظةً ولتسأل وجدي وطُول بُكائي والله ما لهجَ اللسان بدعوةٍ إلا ذكَرتُك في حروف دُعائي .:2m65:
شكرًا صديقتي العزيزه ff1 (147).gif