غاليتنا الموقرة، حلى الليالي المبجلةُ، أسعدني هذا الإمضاء، المتوج بسحائب الريادينُ، و قد كنتُ علىَ ثقةٍ من حصافةِ الفكر، و غزارةُ الفَهمِ في اضاءاتك المعطرةِ. وفقك الرب
[IMG]https://www.lyaly-alomr.com/vb/signaturepics /sigpic122_1.gif[/IMG]