لم تكن الخيبه من النوع القابل لردات الفعل كانت اشبه برسام انتهي للتو من رسم لوحه بذل لأجلها عناء السهر واهتم بأدق التفاصيل ليستيقظ من حلمه في اليوم التالي ويتفاحئ انه بلا ايدي ؛