؛ ما زال في القلب شيء من رحيقها ومن ذاق طعم الحب كيف ينساه . هناك في رياض العشق تصدح أنفاسك تنشد قصائد الحب فكتبت بأرباب الهمس تمطر غيثًا من الكلمات وكأنها بدر توسط السماء وورد حرفك أريجٌ تبثه حولها شذًا معتقًا يسيل من ثغرك . في مقلة العين بنيت لها بيتًا لونت جدرانه بالفرح وصل سقفه حافة السماء ترويها سلسبيل الحب فسقتك أنهار العشق حد الإكتفاء . أستاذي الفاضل ... دافىء قلبك كحبرك ويبقى حرفك الوتر والإيقاع . شكرًا ملونة كقوس قزح . منسكبة