الاغتصاب هو أبشع جريمة قد يتعرض لها كلا الجنسين آثارها ستظل عالقة لما سيترتب عليها من أمراض نفسية خطيرة مابالك ان كان المغتصب طفل هنا تكون المصيبة اكبر ....... تُحدثني احدى الأمهات أن ابنها وهو في العمر 5 سنوات تعرض لاغتصاب من طرف أحد شباب الحيِّ هو الآن في السن الرابعة عشر ولازال هاجس الخوف يُطارده تقول حتى من المدرسة للبيت بضظر لاصطحابه أنا أو أبوه وقرأت عن اغتصاب الصبايا وما تعرضن لهم من عنف جسدي ونفسي للأسف الشديد في الآونة الأخيرة سُجلت حالات متعددة للاغتصاب عبر العالم العربي بالخصوص رُبما الاباحة والنت كان لهما دورا أساسي في تفشي هذه الظاهرة مارأيكم أحبتي لو فتحنا باب النقاش للحديث عن ظاهرة اغتصاب الطفل و القاصر شاب كان أم شابة في انتظار نقاشكم اثرائكم لكم من سليدا كل الحب بقلمي