طافت بي الخيالات تلاعبني فتارة تأخذني بعيداً لأيام الصفاء وأخرى تشدني نحو فجوة الفراق وهنا وجدتني أقفز من مرقدي وأنثر على سقفي لونا أبيضاً تشوبه الزرقة وأخفي كل ملامحه وأكتفي بالنظر للسماء