الْحِين . . . ! نَاسِي مَا حَصَلَ لِي مِنْ أَوَّلِ ووقتي وَتَفْكِيرِه للمهره الروقيه تَحَوَّل كُلّ وَقْتَي لَكَ لَوْ وَدَك تجيني بِس للمهره وَالْبَاقِي حَضَر التَّجَوُّل .