أحسنتِ صح لسانك يا جميلة وعاش هذا النبض الصادق الذي يتحفنا بين حين وآخر بشذرات من الغزل الجميل الذي يسيطرُ على المشاعر ويمسكُ خيطَ النبض الى آخر شهقة حرفكِ بطعم العسل ودفء الحنان وحضنِ أهل نقيٌّ أبيض كالثلجِ أعلى الجبل كــ حمرةِ الخدود لحظةَ خجل و حلاوة الأماني حين يتحقَّقُ أمل دام احساسك المرهف ودِّي و وردي