كثييير لَكِن ويش أُسَوِّي ابظروفي تَعْزِف خطاويي عَلَى ادروب فرقاي كَم لوّحت لاحباب قَبْلَك اكفوفي وَكَم بِأَيّ جَاوَبْتُه ابدمعه وبيْباي أَغِيب والقالك شذى فِي حروفي وَارِدٌ شايلّك دَفَاتِر هداياي ماقولّك يابنت عُتَيْبَة شوفي خلّك خَيالِيَّةٌ مِثْل وَاقِعٌ الماي مَرَّات يجنحبي الْخَيَال الوقوفي معاك فِي شَاطِئِ الْبَحْرِ . . واتعب النّأْي تَعَالَي لِعُيُون الحَسَا ياهفوفي اهنيه حَتَّى الصَّيْف مغتاض بشتاي .