اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبرِيل + ’, وَ ماَ رأيتُهُ اليَوم حَبيبتِي فذآكَ هُوَ المشهدُ الوحِيد الذِي يُصفِقُ لَهُ قلبِي .! اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبرِيل + ’, وَ لو أَنَ لِـ/ قلبِيَّ صَوت .! لَـ/ ألتفتَ قلبُكِ إليَّ مِن شِدةِ هوسِي بِك وَ إشتياَقِي . اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبرِيل + ’, وَ أَنتظِرُ حضُورِهاَ .، فلاَ يَنقِصُنِي فِي الحُب سِوىَ مِعطفَ وجُودِك .! اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبرِيل + ’, وَ فِي غِيابُهاَ .، كَـ/ مَن يُحِزُ الحَياةُ فِي روحِي بِدمٍ باَرد .! اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبرِيل + ’, وَ إعلمِي جِيداً .، بِأنهُ قَد توقفَ عُمرِي مِنذُ أخِر لِقاءٌ كاَن لِيَ مَعك .! وَ هذاَ ما لاَ أرغبُ بِه فَـ/ لَستُ أَقوىَ علَى مُصارعةِ أَقداَرِي .، أَنتِ بأختِصاَر كُلُ ماَ أعرِفُهُ عَنِ هَذِهِ الحَياه . ’, وَ رُغمَ أنِي أُحسَبُ فِي عِيلةِ القَومِ الأَ أَنَنِي بَقِيتُ أهذِي .، فَـ/ جَدِي لأُمِيَ شَيخ وَ هكذآ أَبِي .، ماَزلتُ أهذِي و هذاَ ما جلَب لِيَ إمتعاظُ الفُرسانِ وَ الساَده .، فقد بتُ أَخشَى الآن بِأَنِي لاَ أَستطِيعُ علَى إخفاَءِ رعشةٍ تَسرِيَ فِي روحِيَ حِينَ أراَك .، فَـ/ مابالُ بِغِيابُكِ إذاً # إنتهَت ثَرثرتِي