كيفما كانَ الحظُ، وَسَاعةِ الحظ العظيم ، أقتفيتُ بركةَ حديثٍ يجبُّ الأرق، وهيأتُ مجلساً، آرائكهُ نُضدت بالتبرِ، في شرفاتِ إطلالة نصك القيم أثريتَ الذائقة من صوانِ حكمةِ قولكِ البديع ، اقبل الود والمحبةِ وكريم الخصال، وفقك العلي الأعلى
[IMG]https://www.lyaly-alomr.com/vb/signaturepics /sigpic122_1.gif[/IMG]