إنـي أحبـكِ والـهـوى مُتمَـكّـنٌ إنْ شِئتِ بُعداً ؛ أو لقـاءً فاوصلـي وأنا الغريقُ ؛ فهل تُـراكِ حبيبتـي في الحبّ قد تَخْشَيْنَ أن تتبللـي