سُحَب مٌمطرةً بِالترآحَيب حُضوُركٌم وْ حُروفكَم حُلل مِن البُهاء والُرقِي يُتوجَ أسطُريَ , شُكراً لحُضِور يفُوح شَذاه بأطُياب تِهامَه الزَاكيةَ . دُمتّم وْ دَام نٌبضَكُم سِماءالإبداع :3-zf73: