عَنَاقِيْد الْجمآل هُنَا تَتَدَلَى شَهِيّه هطول بَآذخ مكلل بوهج البهاء دُمْتم ِ رَاقِيَين الْذووق وَالْإبداع وَنَحْن أَسِرى هَذَا الْجَمَال