ولي في سؤالكِ ألفُ احتياجٍ وما كانَ سؤلكِ عني التهاءْ سأبقى الزمان أنادي عليكِ فهل من سؤال بغير انتهاءْ حبيبةَ عمري سأبقى حبيبًا وفيًّا لمن علمتني النقاء