[frame="2 70"] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إخْوَتِي فِيَ منُتدَى ليالي َ العُمرْ حَمَلَت لَكُمْ هَذِهِ الفِكْرَة وأتمنى أَنْ تَكُونَ مُفِيدَةٌ الفِكْرَة مَبْنِيَّةٌ عَلَىَ أَسَاسِ الثَّقَافَةُ العَامَّةُ وَتَسْهِيل تَبَادُل الْمَعْلُومَاتِ وبإختصار عنوانها : هَلْ تَعْلَمُ . . ؟ وَتَقُومُ عَلَى أَسَاسِ الْمُشَارَكَة بِمَعْلُومة ثَقافِيَّة نَادِرَةٌ أَوْ غَيْرَ مَعْرُوفَةٍ وَبِهَذَا نسُهل نَقَل الْمَعْلُومَاتِ فِيمَا بَيْنَنَا دَمَتمْ بِـ مَحَبةْ , . [/frame]