سوط السهر جلاّد عين المفارق علّم على جفن الحزين وتجبّر اول يعاف النوم مشتاق طارق يجي على الحروات ولا يتأخر واليوم عن شوف المواليف عايق مع قسوة ظروفه حظوظه تعثر ياللي تعيش الحلم شوف الحقايق فاتك قطار العمر جالس تذكّر إلى متى والصدر بالحزن ضايق !؟ الى متى : خيره .. تزين ، وتدبّر ! منقول