كم من صدفة اشعلت بوهجہا محفل عشق ، وكم من نفثہ عطر هادئه ايقظت سبات شعور كامن نحن تحت وطأة قدر و اشياء لا نستوعبہا *' ... إذا جَرحتْ مَساوئهمْ فُؤادي صَبرتُ على الإساءةِ و انطويتُ, وَ رحتُ إليهمُ طَلقَ المُحيا كأني ما سَمعتُ و لا رأيتُ .. ... نِسيَانْ ، لا لسَتُ أنسَى ، مِنكَ الدمُوعَ وَالأسَى وقلبُكَ لصّوتِي نَسىْ ، فعسَى أذنّايْ أنْ تَنسى لحنَ صّوُتِكَ عسَى .. ... رُبما اكتُب وَ لكِن بِ شيء يُسطره الغمُوض لِذلكَ أنا لا أعَرف كَيفَ اكتُب فَقط أنا أعِيشُ بِ لُغہ مَيتهه ... لإ أقإيضّ أحدًا بَ قُلبيَ الحُبَ هإويّه ، وأنإ أخُإفَ الأنتحّإرَ ! ... نحن مليئون بالتناقضات نؤمن بالأحلام ونكذّب الواقع بالأوهام و نكتب عن الحب كثيرًا و نعيشهَ قليلا و نتحدث عن اتساع القلوب وصدورنا ضيقهِ !? ... لن أحبك فوق مآ تستحق بل أحبك لأنك تستحق ، لن أنتظرك لتحآدثني سأحآدثك لأنيّ أشتقت إليك ، سَأغيب لأنيّ مشغوله ، و سأنآم لأنيّ مُتعبه .. ?لذلك : كُن عفويّ لستَ أهم مآ في الكون ، هي دنيآ تأخذنآ كثيراً إلى أمآكن نريدهآ وآخرى لا نريدهآ ، ولكن أقدآرنآ مسآفره بنآ ، كبرنا وكبر معنآ كُلَ شيء ، وفقدنآ بعضّ أحلامنآ ، نشتاق ولا بآليد حيلة ، لا شيء سِيعود يآ صديق .. كل انسآن يحمل بدآخله الكثير ، وكل شخص له ظروف ، وان غآب عنك ليس بآلمعنىّ أنه لا يريدك ، ربمآ مآ زآل يذكرك في صبآحآته ، ويجدك بين حروفه دآئماً ، ويتمنىّ لو له بشيء منك ، بعد تلك الأيام التي مضت بينكم : ( لذآ كُن عفوياً ربمآ .. لا تُمثل لأحدِهم سوى ( عآبر ) ! فليسّ كُلُ من نحِبُ سيحبنآ بقدر مآ أحببنآه " أحيآناً نتمنى لو نعود جميعاً لذآلك المكآن ، حَبذآ يآ زمآن لو يعود مآ كآن :') هيّ أمآني ، وبعضّ الأمآني التي بدآخلنآ تموت ، وبعضهآ يعيش حتى الموت " إترك بتفكيرك أثر طيّبّ ، تنفس النقآء لترتآح ذآتك ، فرآحة البآل تسوى نفوسّ لا تستحق الحنين ولا الوفآء ? ... وان سئلتني ماذآ اَحُب س اآقول اَحُب ثلاثاًا : صداقہ بلآا ابتعااد ، ? قلباًا بلااَ قسوھہ ، و بقاءً بلا تغيُر .? ... تحبنيّ ؟ علمنيّ كيف ?منّ متى ! ي ابرّد من اياام الشتا اللي يحبّ ماا يبتعد يبقىَ على حر?ة ?عدّ .. ما يااخذ انفااس الحياھ ?علىَ الفراق يحدّني ? ... متى تفهمِ ؟ ، بأني لستٌ من يهتم بنارِك وان مناخ أفكاري غريبٌ عن مناخاتك ! ... اانا نافذه مُعلقه بِالفراغ لا اطل عَلى شيء و لا أحدَ هنا يؤنس وحدتي سوى الهواءَ و رقص الستائِر ? ... يُغريِني التسَكُع خَلف ردهَاتِ الغِياب قَد اغَيب يَوماً لِ أتَذوق لذةَ ما يَثملُ بِه الغَائبيِن .. ...