كموسيقى هادئة أرتل حروف اسمه وتتراقص الحروف بين النبضة والأخرى لتزهر في قلبي بتلة متعطشة للإرتواء وبين كتف وآخر أملك وطناً لا يسع لغيره ، وبين العين والأخرى لا أرى حبيبا سِواه