مَعَكَ أَنْت يَا حب قَلْبِيْ آمَنْتُ آنِّ الْدِفْءْ الْذِيِّ مِنْ خِلَالْ نَبْضِك هُوَ الْأَجْمَلْ وَ الْأَقْرَبْ لِـ رُوْحِيِّ