أدرتُ ظهري للكثيرون أقفلتُ الأبواب و ربما النوافذ، بيني وبين آخرين صنعتُ حاجزاً سمعَت صوت إرتطامهم به، ولكنني لا أشعر بأيّ ندم لأنني على حق وهم يستحقون..