لقد اعفيتك مني فقررت ان اكون ضيفا عابرا في حياتك كلما احتجت الي ستجدني بجوارك لكنني لن اطرق بابك مرة اخرى اعفيتك من سؤالي عنك فقررت متابعة اخبارك من بعيد كالغرباء تماما عفيتك من اهتمامي حتى وان كنت مهتما بتفاصيل يومك واشتاق لمحادثتك والتواصل معك ومشاركتك ولكن لن ابادر بالسؤال سأبدوا امامك وكأني لا اهتم اعفيتك ايضا من الوم والعتاب لن اسألك عن اسباب الغياب لكن ثق تماما هذا من دافع حبي لك ولن اعذبك معي