على ايـقَاعِ أنـْغامِ الحَنيـنِ ... و ألـْحان الـوَجد .. دونَ أن يَـروقَ أُنوثَتي .. سِــوى لَحـنِ جُنونكَ أَيُهَا العِـشقُ الخُـرافيُّ الجـَميلْ