جَنَّها الليلُ فأغرتها الدَيَاجــي والسكــونُ وتَصَبَّاها جمالُ الصَمْــتِ ، والصَمْتُ فُتُونُ فنَضتْ بُرْدَ نهارٍ لفّ مَسْــراهُ الحنيـــنُ وسَرَتْ طيفاً حزيناً فإِذا الكــونُ حزيــنُ فمن العودِ نشيجٌ ومن الليـــلِ أنيـــنُ