[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://up.dll33.com/uploads/1421999879411.gif');"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center] ♦ الآية: ﴿ قَالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءَكُمْ ظِهْرِيًّا إِنَّ رَبِّي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: هود (92). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ الله ﴾ يريد: أمنع عليكم من الله كأنَّه يقول: حفظكم إيَّاي في الله أولى منه في رهطي ﴿ واتَّخذتموه وراءكم ظهرياً ﴾ ألقيتموه خلف ظهوركم وامتنعتم من قتلي مخافة قومي والله أعزُّ وأكبر من جميع خلقه ﴿ إنَّ ربي بما تعملون محيط ﴾ خبيرٌ بأعمال العباد حتى يجازيهم بها. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ ﴾، أمكان رَهْطِي أَهْيَبُ عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ، أَيْ: إِنْ تَرَكْتُمْ قَتْلِي لِمَكَانِ رَهْطِي فَالْأَوْلَى أَنْ تَحْفَظُونِي فِي اللَّهِ. ﴿ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَراءَكُمْ ظِهْرِيًّا ﴾، أَيْ: نَبَذْتُمْ أَمْرَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ وَتَرَكْتُمُوهُ، ﴿ إِنَّ رَبِّي بِما تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ﴾. [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext][/align]