رآى رجل أفعي تحترق حتي الموت فقرر إخراجها من النار........ وعندما فعل ذلك عضته مسببه له ألام شديده اسقط الرجل الأفعي من يده ولكنها سقطت في النار مره اخري ......... حزن الرجل لذالك وظن أنه السبب في سقوطها في النار....... لذا نظر الرجل من حوله يميناً ويساراً فوجد عموداً معدنيا وقام باستخدامه لإخراج الأفعي مره اخري من النار ثم انقذ حياتها ........ فهناك رجل شاهد هذا الموقف ثم اقترب من الرجل وقال له ؟ هذه الأفعي لدغتك لماذا تنقذها اجاب الرجل ..طبيعة الأفاعي هي اللدغ ولكن هذا لن يغير من طبيعتي وهي الرحمه والمساعدة . العبره ....... لاتغير طبيعتك وانسانيتك بسهوله لمجرد شخص يؤذيك .......... دائماً قابل الاساءه بالإحسان لان صفه الإحسان لا ينالها الا أشخاص ذو منزله عظيمه