مـجدي رضاك صنعت منه قواربي و على جبيني محط ودك غاري فـجـعلت من هام الثريا موطئي و رجعت يغتسل الندى بغباري أأبـا الـجـواد و تـلـك منيةُ شائق يوما به أدعى من الزوارِ