جاء يَسْعَى ، تحتَ أستاركَ ، كالطيفِ الغريبِ حاملاً في كفِّه العودَ يُغنّي للغُيوبِ ليس يَعْنيهِ سُكونُ الليلِ في الوادي الكئيبِ