تَضْحكُ الدُنْيا وما أنتِ سوى آهةِ حُزْنِ فخُذي العودَ عن العُشْبِ وضُمّيهِ وغنّي وصِفي ما في المساءِ الحُلْوِ من سِحْر وفنِّ