’, بَعدماَ إبتعدناَ مِن هُناَ لبعضِ الوَقت ، نعَود دُونَ شِي ولاَ أَيُ شيٍ قَد تَركتهُ هُناَ ذآت يَوم .، رُبماَ أَضعتُ مُجلداتِي أو أنهاَ سَئِمت الوحدةُ دُونَ تَجديد ولاَ حتى تَسجيل دِخُول .، مممم لاَ بأَس ، ماَ زِلتٌ ثَرثاراً لَم أتغِير .! وَ لكِن " أَن أَختلِقَ الأَحادِثُ مَعكِ .! وَ أَجُّرِكِ إلىَ مُحاَدثةٍ طَويلةٍ داَفِئه .، هُوَ أَعظمِ جِهادٍ كاَنَ يَقُومَ بِهِ ( قلبي ) . مَهلاً مهلاً ؛ لِـ/ نكملُ هَذآ الهذيان بعدَ ترحِيبكُم أولاً ثُمَ نَستحضرُ معاً ماَ يؤرُقناَ ليسَ إلاَ كومةِ مشاعِر مُترفَه . + تقديرِي لِـ/ صاحبةِ تويتِر التِي أنارت طَريقِي نَحوكُم .