صَدعِ الفُرآق فِي أَعماقِناَ كَـ/ الأَطفالِ تَكبُر .، إلأَ عِيوب مِن أَحببناَ ( نُهمِلُ ذِكرهاَ ) .، أَهذِة من أخلآقناَ نَحنُ .! أم نَبدو كَذلِك وَ نَحنُ فِي صُورةِ المُحِب .! ------- كم أجزلت في الصياغه واتقنت وصف حال المحب فأنت عازف بارع لسيمفونيات الشجن كان لكلماتك هنا وقع وصدى في نفسي ولقلمك رتم يستحق منا الخضوع له والتأمل فيما ينثره وسؤالك الاجابه عليه هي عين المحب فعلا ومن هو المحب؟ الذي يتصف بالنقاء والصفاء والقيم في زمن باتت فيه تلك الصفات في مهب الريح وهل هم احباب؟ وهم يمتطون الفراق تاركين خلفهم قلوب تئن وتتوجع لما نحتو فيها من اثار صاحب الابجديه المختلفه ابريل قلمك مميز وجدا سلم نبضك ومداد محبرتك