غَرامكََ شوّهََ ملامِحي إستبدَل الجمالََ بالقُبحِِ طمسََ نقاءََ الروحِِ وقَيدََ فاهَ اليرَآع ب أغلالِِ الصمتِِ لأسكُبني حروفًا خرساءََ و بكُل ما آوتيتُُ مِن التصنعِ أحاولُُ ان اخفِي خيبتِي و سُحقآ لاأجيدُ الكتمانََ فحينَ تطلقُ زفيرَ أهاتِ الخيبةِ.. تتمخَضُ الروحُ لتعلنَ وِلادةَ وجعْ....