أمام هذا النبض الرائع كَ روعة شخصكِ ينتابني إحساس بِ الخوف بِ أني لن أوفيك حقك ولكن ما سطرته هُنا يُجبرني على الرد ولو بكلمة شُكر الماسية مُشرقة بيضاء كَ قلوب الأوفياء تجود أقلامُنا بِ مداد تختالُ كلماتُنا وتتراقص حروفنا بهجة بهذا الجمال فقد حملتي بين دفتي البوح وساماً شرفياً ،، رائع هذا طرح المميز الراقي تحياتي مع باقات الورد