تَرُوْقُنِيْ أَحْلَامِيْ بِكْ فَـ هِيِّ تُشْبِهْ الْسَحَابْ رَقِيْقَه وَ نَاعِمَه وَ دَائِمَاً مَا تَأْتِيْ لِيْ بِـ الْخَيْرْ فَـ أَنْتَ مِحْوَرْ الْحَيِّاهْ وَ الْأَحْلَامْ أَدْمَنْتُكَ حَدْ الْثَمَالَهْ .