حَاصَرَ أنوثتي وَدَعَّنِي فَقَطْ أَسَتُقَرُّ وَحْدُي دَاخِلُ نَبْضِكَ يَتِيمَةٌ أَنَا بِدُونَكَ وَأُنَّتْ أَعَظْمُ أَشْيَائِيُّ