مدون *بصمات مضيئة*.. مايعجبني انقله اليكم هنا ساضع كل ما يعجبني كل ما يجول بخاطري كل مفيد وجديد ف مختلف الاهتمامات في مدونتي الخاصة " بصمات مضيئة" مدونة ثقافيه دينية ترفيهية وطنية افتتح هذه المدونة ببعض أبيات قصيدة رائعة:للشاعر الصغير أولاد احمد احب البلاد كما لا يحب البلاد احد صباحا مساءا وقبل الصباح ويوم الاحد ولو شرّدونا كما شرّدونا ولو قتّلونل كما قتّلونا لعدنا غزاة لهذا البلد أحبك تونس فى حبك تونس ماذا عساني اقول ؟ وهل للقلم أن يخط ما لا تعّبر عنه العقول؟ أأكتب شعرا يعبّر عمّا في الشعور أم أنثر مشاعري وأتركها بين السطور؟ القلم حائر لا يدري ماذا يخط من كلمات. .. والقلب يعج بذكرى حنين .. لا بل ذكريات… أنتِ الأرض التي مِن رحِمِها هبّ الأُباة وأنت السماء التي تسمو إليها هاذي الحياة أنتِ التي في اسمها سرّ “الأُنس” و”الإنسان” وأنتِ التي من رسمِها يستلهم الشاعر والفنان وبعد ما كنتِ من سالف العصر والأوان غدوتِ براعم أحلى ربيع لهذا الزمان… لكـم فيكِ كانت أمانيّ وأحلامي كبيرة بأن تصبحي في بحر هذه الأرض أحلى جزيرة فهل يا تراني حلمت سرابا أم يا ترى طلبت الكثيرا؟ ولكنّ حلمي يظل كحبّي لك، يظل يا تونس دوما كبيرا. صبَاح الخَيْرِ يَا وَطنَاً يَسِيرُ بِمَجْدِهِ العَالِي إلى الأَعلى ويَا أرْضَاً عَشِقنَا رَمْلَهَاوالسَفْحَ والشُطْآنَ والسَهْلا صباحُ الخيرِ يا قِمَمَاًإليكِ الشمسُ تُهدي القُبلةَ الأولَى وأنتِ الخيرُ يا من في كتابِ اللهِ ذِكرُكِ آيةً تُتلىوأنتِ الخيرُ يا بَلدي يا بلدي تُرابُكِ طُهْرُ مَنْ صَلّىوماؤكِ مِن دَمي أغلى وحُبّكِ هَدْيُ مَنْ ضَلّحَمَاكِ الخَالِقُ المَولى صبَاحُ الخَيْرِ يَا وَطنَاً يَسِيرُ بِمَجْدِهِ العَالِي إلى الأَعلى ويَا أرْضَاً عَشِقنَا رَمْلَهَا والسَفْحَ والشُطْآنَ والسَهْلا على مِندِيلِكِ الأَخْضَر سكبتُ عَواطِفي عِطرَاوفوقَ جَبينكِ الأسْمر رأيتُ المَجْدَ والفَخْرَا وفِيكِ بِحُبِّنا الأكبرأذوبُ بلوعة حرى تُرابُكِ طُهْرُ مَنْ صَلّى وماؤكِ مِن دَمي أغلى وحُبّكِ هَدْيُ مَنْ ضَلّ حَمَاكِ الخَالِقُ المَولى صبَاحُ الخَيْرِ يَا وَطنَاً يَسِيرُ بِمَجْدِهِ العَالِي إلى الأَعلى ويَا أرْضَاً عَشِقنَا رَمْلَهَا والسَفْحَ والشُطْآنَ والسَهْلا أحِنّ إليكِ أنْدَاءاً خُيُوطُ الفَجْرِ مِرشَفُهَاوألحَانَا عَلى أوْتَارِ هَذا القَلْبِ أعْزِفُهَا وَلَوْعَةَ عَاشِقٍ فِي عَجْزِهِيَحْتَارُ وَاصِفُهَا تُرابُكِ طُهْرُ مَنْ صَلّى وماؤكِ مِن دَمي أغلى وحُبّكِ هَدْيُ مَنْ ضَلّ حَمَاكِ الخَالِقُ المَولى صبَاحُ الخَيْرِ يَا وَطنَاً يَسِيرُ بِمَجْدِهِ العَالِي إلى الأَعلى ويَا أرْضَاً عَشِقنَا رَمْلَهَا والسَفْحَ والشُطْآنَ والسَهْلا تحياتى